Hadrah Basaudan (حضرة باسودان) Arab
Teks Bacaan Hadrah Basaudan (حضرة باسودان)
Karya:Syaikh Abdullah bin Ahmad Basaudan
لَا مَعْبُـوْدَ إِلاَّ الله | لَآ إِلٰهَ اِلّٓاالله (ثلاثا) | |
لَامَقْصُوْدَ إِلاَّ الله | لَآ إِلٰهَ اِلّٓاالله (ثلاثا) | |
لَا مَشْهُوْدَ إِلاَّ الله | لَآ إِلٰهَ اِلّٓاالله (ثلاثا) | |
لَا مَوْجُوْدَ إِلاَّ الله | لَآ إِلٰهَ اِلّٓاالله (ثلاثا) |
اَللّٰهُمَّ يَا كَافِيَ الْبَلَاإِكْفِنَا الْبَلَاء قَبْلَ نُزُوْلِهِ مِنَ السَّمَاء يا الله (سبعًا) يُكَرِّرُذٰلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ | يَا لَطِيْفًالَمْ يَزَلْ | |
اُلْطُفْ بِنَاوَالْمُسْلِمِيْنَ | إِنَّكْ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ | |
مُقْتَدِرٍ وَقَــِهرِ | بِاسْـمِ إِلٰهٍ قَادِرِ | |
مِنَ الْعُتَاةِ الظَّالِمِيْنَ | لِكُلِّ غَاوٍ غَادِرِ | |
وَفَـاجِرٍمُعَانِـدِ | وَكُلِّ بَاغٍ مَارِدِ | |
مِنَ الْبُغَــاةِ الْمُفْسِـدِيْنَ | وَكُلِّ طَاغٍ حَاسِدِ | |
بِهٖ بِهٖ نَقْتَدِرُ | بِهٖ بِهٖ نَسْتَنْصِرُ | |
أَعْدَائَنَاالْمُعَانِدِيْن | بِسَـيْفٍ بَطْشٍ نَقْهَرُ | |
وَدَائِمًامُؤَبَّدَا | وَالْحَمْدُدَأْبًاسَرْمَدَا | |
لِلّٰهِ رَبِّالْعَالَمِيْن | وَلَيْسَ يُحْصَ عَدَدَا | |
بَرَىٔ الْاَمَانَ وَالْوَجَلْ | سُبْحَانَ مَنْ عَزَّ وَجَلْ | |
مِنْ سَائِرِالْخَلْقِ أَجْمَعِيْنَ | قَضٰى لِكُلٍّ بِالْاَجَلْ | |
وَالْأَذَايَاوَالْبَلَا | نَسْأَلُكَ رَفْعَ الْوَبَا | |
وَكَيْدِكُلِّ الظَّالِمِيْن | وَشَرِّ كُلِّ مُبْتَلٰى | |
عَلَا عَلَى السَّبْعِ الْعُلَا | بِسِرِّ طٰهَ الْمُجْتَبٰى | |
وَصَحْبِهِ الْمُجَاهِدِيْنَ | وَالْآلْ أَرْبَابِ الْعَبَاء | |
اَلْعَابِدِيْنَ الْأَوْلِيَاءْ | وَالتَّا بِعِيْنَ الْأَصْفِيَاءْ | |
اَلْمُصْلِحِيْنَ الْمُحْسِنِيْن | اَلزَّاهِدِيْنَ الْأَتْقِيَاءْ | |
كَالشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ | مِنْ مَاضِيِّ وَغَابِرِ | |
بَيْنَ الْعِبَادِ الصَّالِحِيْن | مَنْ خِصَّ بِالسَّرَائِرِ | |
وَبَنِيْهِ ذُخْرُنَا | ثُمَّ الْفَقِيْهُ جَدُّنَا | |
وَالْقُطُبْ سَقَّافٌ مَكِيْن | عَلْوِيُّنَاعَلِيُّنَا | |
اَلنَّدِبْ ذِي الْأَسْرَارَ | وَبِابْنِهِ الْمُحْضَارِ | |
اَلْغَوَثْ حَتْفُ الظَّالِمِيْن | حَامِى الْحِمٰى وَالْجَارِ | |
وَشَيْخُنَا حَدَّادُنَا | و اَلْعيْدَرُوسْ فَخْرُنَا | |
وَهْوَمَلَاذُاللَّائِذِيْن | هُوَغَوْثُنَاهُوْكَنْزُنَا | |
بِنْ سَالِمِ الْعَضْبِ الْحُسَامْ | وَالشَّيْخَ اَبُو بَكْرِالْهِمَامْ | |
وَالْعَدَنِيْ حَبْرٌ آمِيْن | وَبِبَنِيْه غَوْثِ الْأَنَامْ | |
هُوَنُوْرُ كُلِّ مُهْتَدِى | وَابْنِ زَيْنِ أَحْمَدِ | |
سُلْطَانْ كُلِّ الْعَارِفِيْن | وَجَعْفَرٍذِى الرَّشَدِ | |
أَبِي الْحُسَيْنِ النِّبْرَاسْ | بِذِي الْيَقِيْنِ الْعَطَاسْ | |
اَلْغَوَثْ كَوَنْ اجْمَعِيْن | وَبِالْخَلِيْفَةْ بَارَاسْ | |
أعني الولي باهارون. | بصنا حب السرالمصون. | |
ومن بها من خاملين | من باخلريبةمدفون | |
غَوْثِيْ غِيَاثِيْ عُدَّتِيْ | وَبِالشُّجَاعْ عُمْدَتِيْ | |
وَبِالصَّفِيِّ (ذي) وَالْكَمَالْ | وَبِالْوَجِيْهِ وَالْجَمَالْ | |
مِنَ أهْلِ حَضْرَةْ (ته) أَجْمَعِيْن | وَمَنْ لَهُمْ بِهِ آتِّصَالْ | |
مَنْ حَلَّ فِيْ جَلَا جِلِ | بِشَيْخِنَا الْحُلَاحِلِ | |
اَلْبَارْقُطْبُ الْكَامِلِيْن | عُمَرْ غِيَاثِ الْآمِلِ | |
فِي كُلِّ حَالٍ شَاكِرِ | وَالْعَيْدَرُوْسِ الذَّاكِرِ | |
حَاوِيْ خِصَالِ الْمُهْتَدِيْن | وَمُسْتَقِيْمٍ صَابِرِ | |
القطب سيد نا عمر | وابن سميط المشتهر | |
قُطْبُ الدُّعَاةِالنَّاصِحِيْن | ثُمَّ الصَّفِى بَحْرُالدَّرَرْ | |
وَابْنِ الْحَسَنْ ذَاكَ الْأَبَرْ | بِسِرِّ حَامِدْ بِنْ عُمَرْ | |
لِمَنْ يُنَادِيْهِ يُعِيْن | وَمَنْ إِذَا يُدْعٰى حَضَرْ | |
نُوْرُهْ لِاَهْلِ اللهِ بَانْ | وَبِالْوَلِى بَاجَلْحَبَانْ | |
وَهَبْ لَنَا حُسْنَ الْيَقِيْن | اَصْلِحْ بِجَاهِهْ كُل َّشَانْ | |
اَلشَّيْخِ سَيِّدِنَاالْاَجَلْ | بِمَنْ بِهَذَاالْعَرْضِ حَلْ | |
وَالْطُفْ بِنَاوَالْمُسْلِمِيْن | يَسِّرْلَنَاكُلَّ الْاَمَلْ | |
عَجِّلْ لَنَابِالْيُسْرِ. | بِسِرِّ شَيْخِ الْجُفْرِيْ | |
آمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِيْن | وَالْفَتْحِ ثُمَّ النَّصْرِ | |
وَخُصَّ سَيِّدَنَاالْإِمَامْ | وَعِتْرَةِالْبَارِّالْكِرَامْ | |
وَاهْلُ الْمُخَرَّجْ أَجْمَعِيْن | عَبْدَاللهِ الْعَالِي الْمَقَامْ | |
مِنْ كُلِّ بَرِّ مُحْسِنَا | وَكُلُّ مَنْ فِيْ قُطْرِ نَا | |
نَسْلِ الْحَسَنْ وَالْحُسَيْن | وَسَا ئِرْ أَسْلَا فٍ لَنَا | |
وَأَوْلاَدِهِ الْغُرِّالْكِرَامْ. | وَبِالْعَمُوْدِيِّ الْإِمَامْ | |
مِنْ كُلِّ قَيْدُوْمٍ مَكِيْن | مِمَّنْ حَوَى ذَاكَ الْمَقَامْ | |
وَوَعْدُهَايَوْمُ الثَّلُوثْ | ذِىْ حَضْرَةِ الْقَوْمِ اللُّيوثْ | |
مِنْ حِيْنِ نَأْتِيْ قَاصِدِيْن | بِهَا انْتَفَتْ عَنَّا الْمُغُوثْ | |
وَارْتَاحْ فِيْهَاوَاعْتَلَا | اَلشَّيْخِ ذِيْ حَازَالْعُلاَ | |
فِي الْوَ قْتِ شَيْخُ الْعَارِفِيْن | مَرْسُومُهُ بَيْنَ الْمَلَا | |
وَالْعَلَوِيِّ مَشْرَبَا | اَلشَّا فِعِيْ مَذْهَبَا | |
سَوْدَانْ بَيْنَ الْعَالَمِيْن | وَهْوَالَّذِيْ يُدْ عٰى بِبَا | |
سَاقِيْ كُؤُوْسَاتِ الْمِنَنْ | عَيْنُ الْعِنَا يَةْ ذُوالفِطَنْ | |
فَاتِحْ وَتَاجِ الطَّالِبِيْن | اَحْيَا الطَّرِيْقَةْوَالسُّنَنْ | |
ذِيْ حَلَّ قُرْبَ الْجَامِعْ | شَيْخُ الشُّيُوْخِ الْجَامِعْ | |
اُلْطُفْ بِنَاوَالْمُسْلِمِيْن | سَا لَكْ بِهِ يَا سَامِعْ | |
Sedang Ditulis... | Sedang Ditulis... |