Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

Widget HTML Atas

Saaltullah (سألت الله) - Ai Khodijah

Saaltullah (سألت الله) - Ai Khodijah

Lirik Saaltullah (سألت الله)

Oleh: Ai Khodijah


سَأَلْتُ اللهَ بَارِيْـنَا
يُـبَلِّغْنَا أَمَانِيْنَا
سَأَلْتُ اللهَ بَارِيْـنَا
يُـبَلِّغْنَا أَمَانِيْنَا

وَيُذْهِبْ مِنَّنَا الْأَكْدَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمـُخْتَـارْ
وَيُذْهِبْ مِنَّنَا الْأَكْدَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمـُخْتَـارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمـُخْتَـارْ

وَيُحْيِيْنَا عَلَى التَّقْوَى
بِلَا مِحْنَة وَلَا بَـلْوَى
وَيُحْيِيْنَا عَلَى التَّقْوَى
بِلَا مِحْنَة وَلَا بَـلْوَى

وَيُذْهِبْ مِنَّنَا الْأَكْدَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمـُخْتَـارْ
وَيُذْهِبْ مِنَّنَا الْأَكْدَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمـُخْتَـارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمـُخْتَـارْ




نُشَاهِدْ حُسْنَ مَنْ نَهْوَى
وَتَدْنُوْ مِنَّنَا عَلْوَى
نُشَاهِدْ حُسْنَ مَنْ نَهْوَى
وَتَدْنُوْ مِنَّنَا عَلْوَى

نُشَاهِدْهَا بِهَذِى الدَّارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ
نُشَاهِدْهَا بِهَذِى الدَّارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ

سَأَلْتُ اللهَ بَارِيْـنَا
يُـبَلِّغْنَا أَمَانِيْنَا
سَأَلْتُ اللهَ بَارِيْـنَا
يُـبَلِّغْنَا أَمَانِيْنَا

وَيُذْهِبْ مِنَّنَا الْأَكْدَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمـُخْتَـارْ
وَيُذْهِبْ مِنَّنَا الْأَكْدَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمـُخْتَـارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمـُخْتَـارْ

Ex. Producer : Rizal Latief
Manager : Muhammad Ridwan
Audio by Arsha production
Music producer : Muhamad Ridwan
Mixing & mastering : Abie at Arsha production
Rilis : 2022



Lirik Saaltullah (سألت الله) Versi Lengkap



سَأَلْتُ اللهَ بَارِيْنَا
يُبَلِّغْنَا أَمَانِيْنَا

وَيُذْهِبْ مِنَّنَا الْأَكْدَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ

وَيُحْيِيْنَا عَلَى التَّقْوَى
بِلَا مِحْنَةْ وَلَا بَلْوَى

بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ

نُشَاهِدْ حُسْنَ مَنْ نَهْوَى
وَتَدْنُوْ مِنَّنَا عَلْوَى

نُشَاهِدْهَا بِهَذِى الدَّارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ

وَمَا عَلْوَى سِوَى ذَاتِيْ
وَأَوْصَافِيْ وَحَالَاتِيْ

وَمِنْهَا دَارَتِ الْأَدْوَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ

حَضَرْنَا عِنْدَ مَا غِبْنَا
وَطُلْنَا عِنْدَ مَا طِبْنَا

وَنِلْنَا غَايَةَ الْأَوْطَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ

فَيَا رِيْحَ الصَّبَا هُبِّيْ
خُذِيْ قَوْلِيْ إِلَى حِبِّيْ

وَبُثِّيْ عِنْدَهُ الْأَسْرَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ

وَقُوْلِيْ عَبْدُكُمْ بِالْبَابْ
يُنَادِيْ أَيُّهَا الْأَحْبَابْ

أَغِيْثُوْا مَنْ أَتَى مُخْتَارْ
بِجَاهِ الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارْ